عبر جمهور المولودية الوجدية عن غضبه من الحالة الكارثية التي وصل إليها فريقه، خصوصا بعد أن بدأ يطل على القسم الثاني.
وحمل الجميع مسؤولية الكارثة لرئيس الفريق هوار، الذي لم يقدم أي شيء للمولودية، بإستثناء الوعود.
ورغم التاريخ الكبير للمولودية والأسماء الكبيرة التي أنجبها الفريق، إلا أن الموسم الحالي يبقى استثنائيا، فالفريق يحتل الرتبة الأخيرة ب 10 نقط فقط، إضافة إلى الأحداث الكبيرة التي شهدها من إضرابات اللاعبين وتغييرات المدربين، إضافة إلى تصرفات الرئيس الغير مفهومة بداية من “إغلاق الهاتف” الذي اشتهر به بين الوكلاء واللاعبين والمدربين، انتهاء بالوعود “الخاوية” التي لا تنتهي.
راديو مارس