
راديو مارس
مرة أخرى، يثير المدرب الجنوب أفريقي رولاني موكوينا الجدل، ليس فقط بسبب أداء فريقه، ولكن أيضاً بسبب غيابه عن الندوة الصحفية عقب مباراة الوداد أمام أولمبيك آسفي، التي انتهت بالتعادل هدف لمثله.
غياب موكوينا لم يكن مجرد تفصيل بروتوكولي، بل مؤشر على وضع غير مريح داخل قلعة الوداد.
في الوقت الذي ينتظر فيه الجمهور تفسيرات عن اختيارات تقنية مثيرة للتساؤل، يختار المدرب الصمت، وكأن الكلمات لم تعد قادرة على تبرير ما يحدث فوق أرضية الملعب.